قصة عبد الرحيم الحويطي التي شغلت مواقع التواصل الاجتماعي
حيث قام النشطاء بتوزيع صور ومقاطع فيديو توضح تفاصيل حديث الحويطي مع السلطات السعودية وعن قصته ، وقال إن "مرحلة طرد شعب الحويطة لبناء مشروع نيوم".
قام عبد الرحيم الحويطي بأخذ سلسلة من أشرطة الفيديو في منزله وسجل قصته حتى وفاته للدفاع عن منزله، وعن قبيلته واتهم في هذا الفيديو السلطات السعودية بارتكاب "إرهاب وطني" وتهجير فصري ضد أطفال الحويطات وإجبارهم عن طريق استخدام القوة لمغادرة أراضيهم ووطنهم.
وقال مقطع فيديو ذكره الحويطي في خطابه: "أريد أن تقتلني الشرطة في منزلي وتتهمني بأنني إرهابي، وأن تلقى أسلحة بجوار جسدي ، مثلما هو الحال في مصر".
رأى النشطاء أن السلطات السعودية فرضت "التهجير القسري" و "الإرهاب" ضد الشعوب الأصلية في المنطقة ، واتهمت قوات الأمن بطرد الناس من قبيلة الحويت لتحقيق مشروع نيوم.
وهكذا نشر الناشط السعودي في مجال حقوق الإنسان ، عبدالله جلافي ، مقطع فيديو يظهر "الصراع مع قوات الأمن ، مما أجبر عبد الرحيم أحمد هيويت على مغادرة المنزل" ، بحسب وقال رافي إن ذلك أدى إلى مقتل "عبد الرحيم الحويطي ، تاركا صبيا وفتاتين فقط". يتفاعل موغدرون مع قصة الحويطي وسوم استشهادعبدالرحيم الحويطي ونيوم وضد الترحيل القسري، بحيث أطلق النشطاء حملة على وسائل التواصل الاجتماعي في يناير 2020 هذه الحلة للتعبير عن رفضهم الهجرة من أراضيهم.
تعليقات
إرسال تعليق